مصر في عصر الأسرة الثانية عشرة (1991 – 1786 ق.م)

المؤلفون

  • أ.م.د. ميثاق موسى عيسى جامعة ذي قار/ كلية الآثار
  • أ.م.د. فارس عجيل جاسم جامعة ذي قار/ كلية الآثار

DOI:

https://doi.org/10.32792/tqartj.v2i36.268

الملخص

يدور هذا البحث حول دراسة الأوضاع الداخلية في مصر القديمة خلال عصر الأسرة الثانية عشرة ، إذ شهدت مصر قمة مجدها وازدهارها بعد حقبة طويلة من الفوضى والانحدار امتدت من نهاية الأسرة السادسة وحتى نهاية الأسرة العاشرة، وهو ما يعرف (بعصر الانتقال الأول) عصر عاشت البلاد فيه حالة من الفوضى والتشتت، وتميز بانفلات زمام الأمور، وصار الملك لا حول ولا قوة له، واستشرى الانحلال والتفكك الاجتماعي، ولكن مع تولي الأسرة الحادية عشرة الحكم بدأت مصر تستعيد عافيتها وتعود إلى ما كانت عليه في عصر المملكة القديمة من مجد، ثم بلغت قمة ازدهارها وعنفوانها في عصر الأسرة الثانية عشرة . وقد قام ملوك الأسرة الثانية عشرة بإصلاحات واسعة شملت الميادين كافة السياسية والادارية والاقتصادية ومجالات العمران والفن والأدب .

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

التنزيلات

منشور

2021-12-24

كيفية الاقتباس

أ.م.د. ميثاق موسى عيسى, و أ.م.د. فارس عجيل جاسم. 2021. "مصر في عصر الأسرة الثانية عشرة (1991 – 1786 ق.م)". مجلة اداب ذي قار 2 (36). Huminites:90-120. https://doi.org/10.32792/tqartj.v2i36.268.